رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

منع برامج تفسير الرؤى والأحلام فى السعودية

تويتر
تويتر

انشغل المغردون على موقع التواصل الإجتماعى "تويتر"، بقرار منع تقديم برامج متخصصة لتفسير الرؤى والأحلام فى السعودية.

وقد أيّد معظم المغردين القرار قائلين، إن هذا الموضوع أصبح تجارة مربحة للبعض، فيما أشار آخرون إلى أن المشكلة لا تقف عند هذا الحد، حيث أن أرقام هواتف المفسرين يتم تداولها بين الناس.
وبحسب ما ذكرت الصحف السعودية، فإن وزارة الثقافة والإعلام، استندت فى منعها لهذه البرامج على فتوى سابقة لهيئة كبار العلماء.
وفيما يلى بعض التعليقات على تويتر والتى استخدم فيها المغردون واسم #إيقاف_برامج_تفسير_الأحلام :
فقد قال فهد:"الأقدار بيد الله وليست الأقدار بالأحلام، أفضل قرار أتخذ، فقد أصبح تفسير الأحلام تجارة مربحة".
كما كتبت لجين: المشكلة قد لا تتوقف عند إيقاف برامج من هذا النوع، مازالت أرقام المفسرين الشخصية تتداول بين الناس وخاصة النساء".
وعلّق حمدان، قائلًا: "قرار متأخر بعد ما خرّبوا بيوت وجعلوا العالم تعيش فى الوهم من أجل المال، واختلط المفسّر

الصادق مع الدجال".
من جهته كتب عبد الرحمن:"معبر رؤى سألته امرأة، فقال لها انتبهى من شخص عندك فهويضمر لك شرًا، فبدأت تخاف وتترقب من أهلها وإخوانها .. قلة حكمة".
سعد التويم غرّد، قائلًا: "هناك شبه إجماع على أنها برامج دجل واستخفاف بالناس ونهب لأموالهم بإسم الدين".
فيصل الجفن، قال: أفضل قرار، لأننا فى الحقيقة نبحث عن تفسير للواقع قبل الأحلام!"
خالد الوابل كتب:"لوكان لدينا مفسرين للواقع بحجم مفسرى الاحلام، لوجدت سريرًا فى مستشفى، كرسى فى جامعة، وظيفة لعاطل."
علمًا أن "سى.إن.إن" بالعربية لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.