إعفاء السعوديين من التأشيرة.. أماكن ومظاهر خلابة يمكن زيارتها في زامبيا
أماكن رائعة ومظاهر خلابة في زامبيا لا يعرف عنها الكثير شيئًا، ومع إعفاء حكومة دولة زامبيا المواطنين السعوديين من تأشيرة الدخول إلى أراضيها، كإشارة إلى عمق العلاقات المتطورة بين الدولتين، بحث الرواد عبر مؤشر البحث العالمي جوجل عن الدولة والأماكن السياحية بها.
وأبرز موقع safari bookings أفضل أماكن يمكن زيارتها في زامبيا، حيث تتميز بعجائب طبيعية منها نهر زامبيزي المتعرج وشلالات فيكتوريا المتدفقة.
وتتدرج مدينة سيافونجا الخضراء لتصل إلى ضفاف بحيرة كاريبا، وتحتوي على خليط من أشجار الأكاسيا والنخيل وخشب الورد وهي واحدة من أفضل أماكن قضاء العطلات هناك، وتتضمن فنادق ممتازة ومقاهي مطلة على الأنهار.
منتدى شباب العالم.. رئيس جمهورية زامبيا: نضع الشباب بصدارة أولوياتنا
منتزه موسي : هو متنزه أسطوري وهو يندرج كموقع للتراث العالمي في اليونسكو، ويتضمن أعدادًا كبيرة من حيوانات وحيد القرن الأبيض والزرافات الأنغولية، والحمار الوحشي.
حديقة كاسانكا الوطنية: تقع على حدود جمهورية الكونغو الديمقراطية ويعرض حيوانات مدهشة من وسط إفريقيا مثل البنغول والنمس الريفي والظباء، يمكن أيضًا القيام برحلات في القوارب ونزهات الصيد على نهر لوومبوا.
كيتوي: هي واحدة من أكثر المدن اكتظاظًا بالسكان في زامبيا، وتحتوي على نصف مليون شخص، معظمهم يكدحون في مناجم النحاس وهي الصناعة التي يقوم عليها اقتصاد البلد.
ليفينغستون: واحدة من أفضل الأماكن المحبوبة لرواد رحلات السفاري والمسافرين المغامرين المتجهين إلى وسط إفريقيا، وتشتهر بسهولة الوصول إلى حديقة زامبيزي الوطنية الأسطورية ومنحدرات نهر زامبيزي ذات المياه البيضاء.
حديقة نسومبو الوطنية: بدءًا من الشواطئ الرملية لبحيرة تنجانيقا إلى التلال المكسوة بالأعشاب في مقاطعة نسومبو، يُعد المكان تجربة متنوعة ورائعة في المناطق النائية في وسط إفريقيا.
لوساكا: يتزاحم في هذا المكان رواد زامبيا ورجال الأعمال بحثًا عن الفرص في المدينة النابضة بالحياة وأسواقها الرائعة ومشاريع الإنشاءات العملاقة فيها.
جمهورية زامبيا.. بلد غير ساحلية
العلاقات السعودية الصينية استثمارات متكاملة وتعاون مشترك
و جمهورية زامبيا هي بلد غير ساحلي في جنوب القارة الأفريقية، المجاورة جمهورية الكونغو الديمقراطية في الشمال، وتنزانيا من الشمال الشرقي، مالاوي من الشرق وموزمبيق وزيمبابوي وبوتسوانا وناميبيا إلى الجنوب، وأنغولا إلى الغرب.
العاصمة هي لوساكا، في الجزء الجنوبي الأوسط من زامبيا،
ويوم 24 أكتوبر عام 1964، استقلت زامبيا عن المملكة المتحدة وصار الرئيس الأول ورئيس الوزراء كينيث كاوندا من الحزب الاشتراكي الموحد كاوندا الوطني الاستقلال (UNIP) الذي احتفظ بالسلطة من عام 1964 حتى 1991.
ولعب كاوندا دورا رئيسيا في الدبلوماسية الإقليمية، والتعاون بشكل وثيق مع الولايات المتحدة في البحث عن حلول للصراعات في روديسيا (زيمبابوي)، وأنغولا، وناميبيا.
ومن عام 1972 إلى عام 1991، زامبيا دولة الحزب الواحد مع الاستقلال الوطني الموحد هو الحزب السياسي القانوني الوحيد تحت شعار "زامبيا واحد، أمة واحدة".
وقد نجح فريدريك شيلوبا من حركة اجتماعية ديمقراطية للديمقراطية متعددة الأحزاب في عام 1991، بدأت فترة من النمو الاجتماعي والاقتصادي واللامركزية الحكومة.
و ترأس ليفي مواناواسا خلفا لشيلوبا زامبيا خلال الفترة من يناير 2002 وحتى وفاته في أغسطس 2008، ويعزى إليه الفضل في حملات للحد من الفساد وزيادة مستوى المعيشة.
و بعد وفاة مواناواسا، ترأس روبيا باندا بالوكالة قبل انتخابه رئيسا في 2008، رئيسا للوزراء لثلاث سنوات فقط، صعد مايكل ساتا منصبه بعد هزيمة باندا في انتخابات عام 2011.
وتوفي ساتا يوم 28 أكتوبر عام 2014، الرئيس الزامبي الثاني المتوفى في منصبه، والرجل سكوت خدم لفترة وجيزة رئيسا مؤقتا حتى تجرى انتخابات جديدة في 20 كانون الثاني عام 2015، الذي انتخب إدغار ونجو رئيسا سادسا.