بلوجر: طلبت إيد زوجي.. ومذيعة: سيبي المفتاح مع حماتك

 تعددت تريندات الحياة الزوجية في الفترة الأخيرة، كآفة من آفات السوشيال ميديا التى تخرج علينا من حين لآخر سعيًا وراء شهرة مصدرها بفضح أسرار خاصة وتصدير تريندات جريئة لتثير الجدل.

 

اقرأ أيضًا: تريند الست غير ملزمة فتنة لخراب البيوت.. فيديو

 

 في عام 2022 تصدرت العديد من التريندات غير المنطقية، والتى قلبت الرأي العام، ووصفها البعض بكونها مؤامرة لتخريب العلاقات الزوجية ورفع معدلات الطلاق في مصر.

 

البلوجر يارا:طالبت إيد زوجي:

 أثارت تصريحات البلوجر يارا "ثانك يو داري" بأنها من طلبت يد زوجها بعد 3 أيام من التعارف، الضجة على مواقع التواصل لجرأتها، قائلة: "تعرفت على زوجي عمر في مصر وبعدها تزوجنا وسافرنا إلى الإمارات.

وأضافت: "أنها تعرفت عليه عن طريق أصدقاء وبعد 3 أيام طلبت منه التقدم لخطبتها، ورابع يوم تقدم لخطبتها، وردت الإعلامية ريهام سعيد: يعني إنتي اللي طلبتي إيده".

وأضافت يارا، إن الفيديوهات التي تنشرها مع زوجها عمر لا يتم الترتيب لها وتأتي بالصدفة.

 

ياسمين عز: سيبي المفتاح مع حماتك:

  منذ أيام أثارت الإعلامية ياسمين عز ضجة أخرى بعد تصريحاتها الأخيرة والشهيرة بتصريحات "سيبي المفتاح"، موجهة حديثها للفتيات المتزوجات حديثًا عن مفتاح الشقة وإعطائه لأم الزوج أو الزوجة.

 وقالت ياسمين عز عبر برنامجها التليفزيوني، "لو الحماة معاها مفتاح شقة ابنها وعندها فضول وفتحت وشافت لبس النوم بتاع مراته، يعني شافت لبس النوم بتاع ليلى علوي".

 وأضافت ياسمين عز: "إنتى اتجوزتي ابنها وهي زي أمك إيه المشكلة لما يكون معاها مفتاح شقتك".

 

تريند غير ملزمة:

 في الآونة الأخيرة اشتعلت الساحة المصرية بالأحاديث

عن تريند "غير ملزمة" بسبب سلسلة متلاحقة من التصريحات لمدافعات عن حقوق المرأة، يدافعن عن فكرة أن المراة غير ملزمة بخدمة زوجها، أو إرضاع أطفالها، وإن فعلت فمن حقها أن تؤجر على ذلك.

 وكانت أولى شرارات الجدل أطلقتها المحامية المصرية وعضو "المجلس القومى للمرأة"، نهاد أبو قمصان، عندما أجابت عن سؤال لأحد المتابعين، عبر فيديو مصور عبر صفحتها، حول عدم إلزام الزوجة بإرضاع مولودها، وأنها لو أرضعته تحصل على أجر مقابل ذلك، قائلة "نعم، ودا مش كلامي دا كلام ربنا".

 

وبطبيعة الحال أثار الفيديو المتدوال حالة من الغضب بين الكثير من المستخدمين، وتسبب في هجوم واسع على أبو القمصان، التي وصفها البعض بـ"خرّابة بيوت"، فيما دافع عنها آخرون على اعتبار أن خراب البيوت ليس سببه أن الزوجة تسعى للتخلى عن مسؤوليتها و"تساير" المدافعات عن حقوق المرأة، بل لتخلى الرجل عن واجباته، معتبرين أن قضايا الطلاق التي تملأ محاكم الأسرة خير شاهد على ذلك.

للاطلاع على مزيد من الأخبار عبر بوابة الوفد