عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

في اليوم العالمي للمهق.. 5 أفلام عالمية تدعم أبناء الشمس

اليوم العالمي للتوعية
اليوم العالمي للتوعية بمرض المَهَق

 

تحتفل الأمم المتحدة، في 13 يونيو من كل عام، باليوم العالمي للتوعية بمرض المَهَق، ورفض العنف تجاه مرضى "الألبينو" الذين لا يتحملون أشعة الشمس،  وذلك بهدف جمع التبرعات التي تسهم في تمويل مشاريع الأبحاث حول المرض الوراثي.


وترصد "بوابة الوفد"، أهم 5 أفلام أسهمت في زيادة الوعي بمرض المهق:

 

-        في جيناتي:

 

تناول الفيلم الوثائقي الكيني "في جيناتي" عام 2009، حياة أغنيس آن ألبينو، امرأة في كينيا، تعاني من المهق منذ ولادتها، وكان عليها أن تتعامل مع الأحكام المسبقة التي تحيط بمرضى المهق، كما يشهد الفيلم على حياة ثمانية أشخاص يعانون من التمييز بسبب طفرة وراثية بسيطة، كما حصل على عدة جوائز بمهرجان السينما الأفريقية بالمكسيك في عام 2009.

-     الأبيض والأسود: جرائم اللون

 وهو فيلم وثائقي كندي من إخراج، جان فرانسوا ميان، تم بثه في جميع أنحاء تنزانيا في عام 2010، ويصور التميز والمصاعب والوصم وما يعاني منه المصابون بالمهق في تنزانيا، وتجاوز فيلم الأبيض والأسود، مكانته كأحد أفلام المنظمات غير الحكومية من خلال عرضه في مهرجانات الأفلام في جميع أنحاء العالم.

-        الظل الأبيض  White Shadow

تناول الفيلم العاملي "الظل الأبيض"، مغامرات شاب  ألبينو، هارب من الأطباء المحليين، الذين يطاردون مرضى المهق لاستخدام أجزاء أجسامهم في الأدوية، ويطارد الفيلم الخرافات حول المصابون بالمهق في المجتمعات الإفريقية، وهو فيلم تنزاني شاركت في إنتاجه ألمانيا وإيطاليا إلى جانب تنزانيا وحاز على  جوائز عالمية عدة وتم تكريمه في عدد

من الاحتفالات حول العالم.

 

-        في ظل الشمس  In The Shadow Of The Sun

 

يروي فيلم "في ظل الشمس" الذي تم تصويره على مدار ست سنوات قصة رجلين ألبينو وهما يحاولان متابعة أحلامهما في مواجهة التحيز والخوف في تنزانيا، على خلفية تصاعد التنمر والاضطهاد للأشخاص المصابين بالمهق.

 

ودعى الفيلم إلى التصدي للتمييز بسبب اختلاف جينات وراثة كما جاء على لسان أبطاله في مشاهد عدة،"لا يمكننا أن نكون لاجئين في بلدنا لمجرد لوننا."

 

-        أنا زال

 

يروي الفيلم الإيراني "أنا زال"، قصة حياة طفل يدعى دانيال، يعاني من مرض المهق ومن المفترض أن يلعب دور أسطورة "زال" التاريخية في عرض مدرسي لكن والدته تقف في وجهه للحيلولة دون ذلك وتعاقبه مرارا فيجد معلمو دانيال في المدرسة أنه تعرض للضرب مرة أخرى فيقررون أن يعالجوا الأمر، بوقوفهم إلى جانب الطفل تجاه الأم.

 

فاز "أنا زال"، بجائزة أفضل فيلم قصير في الدورة الرابعة عشرة من مهرجان  IFF الدولي السينمائي المقام في مدينة ملبورن الأسترالية عام 2019.