عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

30 يوليو..كل ماتريد معرفته عن اليوم العالمى للصداقة

اليوم العالمى للصداقة
اليوم العالمى للصداقة

يحتفل العالم اليوم فى الـ 30 يوليو من كل عام باليوم العالمى للصداقة، أو اليوم الدولى للصداقة، الذى أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة فى عام 2011 واضعة فى اعتبارها ان الصداقة بين الشعوب والبُلدان والثقافات والأفراد يمكن أن تصبح عاملاً ملهماً لجهود السلام، وتشكل فرصةً لبناء الجسور بين المُجتمعات.

 ويتم الاحتفاء باليوم العالمى للصداقة، وذلك بهدف ادراك جدواها وأهميتها بوصفها إحدى المشاعر النبيلة والقيمة فى حياة البشر فى جميع أنحاء العالم

 وتستعرض "الوفد:، خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن اليوم العالمى للصداقة.

أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 2011، واضعة في اعتبارها أن الصداقة بين الشعوب والبلدان والثقافات والأفراد من الممكن أن تصبح عاملاً ملهماً لجهود السلام.

تشكل الصداقة ايضا فرصةً لبناء الجسور بين المُجتمعات، ومُواجهة وتحدى أي صور نمطيّة مغلُوطة والمُحافظة على الروابط الإنسانِيّة، واِحترام التنوُّع الثقافيّ.

فِي الدّورةٌ الخامسة والسّتُّون للجمعية العامة للأمم المتحدة والمُنعقدة في 27 أبريل2011 تقرر إعلان يوم 30 يوليه يوماً دولياً للصّداقة

دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة جميع الدول الأعضاء ومؤسسات منظومة الأمم المتحدة وغيرها من

المنظمات الدولية والإقليميّة، بالإضافة إلى المُجتمع المدني، بما فيه من المنظمات غير الحكومية والأفراد، إلى الاحتفال باليوم الدوليّ للصّداقة بالطريقة المناسبة، وفقاً للثّقافة وغيرها من الظُرُوف أو الأعراف الملائمة لمُجتمعاتهم المحليّة والوطنيّة والإقليميّة، بما في ذلِك عن طريق الأنشطة التّعلِيمِيّة وأنشطة التوعية العامّة.

وطلب من الأمين العام أن يوجّه اِهتِمام جميع الدُول الأعضاء ومؤسّسات منظومة الأمم المتحدة إلى هذا القرار.

وجاءت  الأسس التى تم عليها تخصيص يومًا عالميًا للصداقة وهى تم وضع فى الاعتبار أن الصداقة بين الشعوب والبلدان والثقافات والأفراد يمكن أن تصبح عاملاً ملهماً لجهود السلام، وتشكل فرصة لبناء الجسور بين المجتمعات، ومواجهة وتحدى أى صور نمطية مغلوطة والمحافظة على الروابط الإنسانية، واحترام التنوع الثقافى.