رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أحد أعمدة الكنيسة القبطية.. محطات لا تنسى في سيرة البابا كيرلس السادس

 

تستعد الكنيسة القبطية الارثوذكسية لإاقمة القداسات الإلهية في إطار برنامج النهضة الروحية للإحتفال بالذكرى السنوية فلرحيل مثلث الرحمات قداسة البابا كيرلس السادس بابا الاسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية والبابا الـ 116  في تاريخ الكنيةس القبطية.

 

ويعتبر هذا القديس واحدًا من الأعمدة المساهمه في تشيد الكنيسة القبطية والمؤسسة لتراث عظيم ومحافظة على تاريخ عريق.

 

وخلال هذا التقرير تستعرض "بوابة الوفد" محطات لا تنسى في سيرة مثلث الرحمات قداسة البابا كيرلس السادس.

1-وُلد البابا كيرلس 2 أغسطس عام 1902م  باسم " عازر يوسف عطا" ببلدة طوخ  النصاري بدمنهور.

 

 2-نشأ القديس الراحل في كنف الكنيسة القبطية  إذ كان أبوية متعبدين  مؤمنين و اشتهروا بالصلاح و حب الخير.

 

3-ولد هذا القديس في بيئة محبة للإيمان المسيحي المحافظة على التراث الأرثوكسي.

 

4-ساهمت هذه البيئة في رزع بذور العقيدة الارثوذكسية ومحبة  الكهنوت.

 

إقرا ايضًا:

في ذكرى رحيله.. أبرز محطات القديس أغابيطوس الأسقف

 

5-قرر البابا كيرلس  الابتعاد عن حياته العملية في إحدى شركات الملاحة والتحق بالحياة الديرية عام 1927م.

 

6-اشتهر البابا كيرلس بحبه للعقيدة قبل دخوله محراب الدير فقد ورد عن سيرته استمراره في ممارسة الطقوس الأرثوذكسية للعبادات والصلوات لمدة خمس سنوات.

 

 7-سلك "عازر" طريق الرهبنة والتحق بدير البراموس في حبرية

البابا كيرلس الخامس  بطريرك الكرازة المرقسية الـ112،و ظل عدة أشهر ناسكًا متعبدًا.

إقرا ايضًا:

في ذكرى رحيله..10 محطات لا تنسى في حياة البابا ألكسندريوس الثاني

 

8-سيّم  باسم الراهب مينا البراموسي في 24 فبراير عام 1928م.

 

9-وفي 18 يوليو عام 1931م ثم تم رسّمه قسًا بذات الاسم.

 

10- حرص القديس كيرلس  على تطوير التعاليم المسيحية طوال سيرته.

 

11- توحد في مغارة تحت إرشاد شيخ الرهبان التقي القمص عبد المسيح المسعودي بأمر من البابا يؤانس البطريرك حينها الذي عرف برغبته بممارسة الإيمان الرهباني والتوحد.

 

12-عاش عام1936م البابا كيرلس في طاحونة مهجورة بمصر القديمة.

 

13-وفي عام 1941 سند إليه رئاسة دير "الأنبا صموئيل المعترف" بجبل القلمون بمغاغة.

 

14- فعمره وجدد كنيسته وشيد قلالي (مساكن) الرهبان، وتتلمذ علي يديه كوكبة من الآباء كهنة و أحبار الكنيسة الحاليين.