رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الدكاترة نبيل لوقا بباوى يكتب: سؤال لمسئول

بوابة الوفد الإلكترونية

فريق مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة يتصدى للشائعات ضد مصر

تحية إلى مرتضى منصور لرفضه مباراة السوبر فى قطر

صعوبة الحصول على تذاكر تعكر الفرحة بفوز المنتخب الأوليمبى

 

أولاً: نجاح فريق العمل المصرى فى مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة بجنيف بامتياز برئاسة المايسترو القانونى الوزير عمر مروان رغم تكتل الأفاعى من الإخوان بأوروبا أثناء انعقاد المؤتمر.

استطاع المايسترو القانونى الوزير عمر مروان أن يعزف سيمفونية قانونية للغالبية العظمى لدول العالم اقتنعت فيها غالبية دول العالم بالموقف الصحيح لمصر فى مجال حقوق الإنسان والرد على الشائعات المغرضة حول حقوق الإنسان فى مصر، فقد تلقت مصر من دول العالم 300 توصية قبلت مصر منها 214 توصية بشكل كلى و23 توصية بشكل جزئى ورفضت 30 توصية وأخذت علماً 29 توصية، ومن خلال الخمس سنوات السابقة قامت بالوفاء وتنفيذ الغالبية العظمى من هذه التوصيات من خلال رؤية وطنية شاملة، وأهم التوصيات التى نفذتها مصر فى مجال حقوق الإنسان على المستوى الوطنى مكافحة الأعمال المتعلقة بالتعذيب بجميع صور التعذيب واعتبار جريمة التعذيب لا تسقط بالتقادم وحظر توقيع عقوبات سالبة للحرية فى قضايا الرأى وصدور القانون المنظم للمظاهرات فى عام 2017 فالحق فى التظاهر حق لجميع المواطنين والتظاهر بمجرد الإخطار ومنح القضاء وحده سلطة منع المظاهرة أو تعديل مسارها أو تأجيلها بعد أن كان ذلك الحق من سلطة وزارة الداخلية انتقل للقضاء المصرى الشامخ وصدر قانون عن حق المواطنين فى تكوين جمعيات ومؤسسات أهلية وصدور قانون بخضوع السجون وأماكن الاحتجاز لإشراف القضاء وأعضاء النيابة العامة وقد قاموا بـ147 زيارة، وعلى وزارة الداخلية تنفيذ توصيات وتلافى ملاحظات القضاء وأعضاء النيابة فوراً، وفى مجال حقوق الإنسان صدر لأول مرة فى مصر قانون بناء وترميم الكنائس وكان المسيحيون يطالبون به منذ أكثر من مائة وخمسين عاماً، وقد تم تقنين أوضاع 1235 كنيسة وملحق مبنى ملحق بالكنيسة وتم تقنينها وإعطاء تراخيص لها لحمايتها من الأفكار المتطرفة لدى الإخوان والجماعات السلفية المتطرفة، وكذلك صدر خلال عام 2019 قانون تنظيم العمل الأهلى، وفى مجال مكافحة الإرهاب الذى تعانى منه مصر صدرت قوانين الكيانات الإرهابية ومكافحة الإرهاب وتشكيل المجلس الأعلى للإرهاب للحفاظ على الحقوق الأساسية للإرهابيين رغم ارتكابهم جرائم إرهابية.

وأوضح الوزير عمر مروان فى حديثه أن الحديث الكاذب والشائعات المغرضة عن وجود متعقلين فى السجون المصرية أمر لا أساس له من الصحة، فكل شخص فى السجن له أمر قضائى من القضاء أو النيابة العامة وكذلك إطلاق لفظ جرائم سياسية على جرائم إرهابية هو تجن على الواقع فكل جريمة إرهابية يرتكبها أى شخص يصدر فى حقه حكم محكمة ولا علاقة بالسياسة فى ذلك، والسجون تخضع للإشراف القضائى الكامل، فقد كان الوزير عمر مروان رائعاً فى إقناع دول العالم بأن مصر تحافظ على حقوق الإنسان واقتنعت بذلك الغالبية العظمى من دول العالم، فألف تحية للوزير عمر مروان وأعضاء الفريق معه، فقد التزمت مصر بأكثر من 80٪ من ملاحظات دول العالم الصادرة من 123 دولة، وفى مارس القادم سوف تعلن الدولة المصرية عما قبلته ورفضته من توصيات وتعلن أسباب الرفض من منطلق وطنى يحافظ على الاستقرار داخل مصر.

ورغم ذلك النجاح المصرى استطاعت قوى الشر والأفاعى من الإخوان المسلمين أن تحشد خارج مؤتمر جنيف بتمويل من قطر وتركيا، وكانت الحشود من 13 منظمة وجمعية فى لندن يرأسها ثلاث قيادات مصرية وهم عصام الحداد وإبراهيم منير وإبراهيم الزيات، وكذلك الجماعة الإسلامية فى ألمانيا وترأسها سعيد رمضان فى 1958، ورابطة مسلمى بلجيكا وتم تأسيسها فى عام 1997، ويتبعها عشرة مساجد ومقار للإخوان، وكذلك فى هولندا رابطة العالم المسلم فى لاهاى، وكذلك الرابطة الإسلامية فى لندن وقد أنشأها الإخوانى كمال الهلباوى فى عام 1997، وظل الهلباوى ممثلاً للإخوان فى لندن وانشق على الإخوان والآن يرأسها أنس التكريتى العراقى الأصل، واتحاد الهيئات والجاليات الإسلامية فى إيطاليا ويديره محمد نور داسان السورى الجنسية، ففى كل دول أوروبا منظمات إسلامية تابعة للإخوان لنشر أفكارهم والتحالف مع الإرهابيين لخلق عدم استقرار بهذه الدول، وكذلك اتحاد المنظمات الإسلامية فى فرنسا، كل هذه المنظمات الإخوانية حضرت بتمويل قطرى - تركى أمام مبنى جنيف للأمم المتحدة للتظاهر ضد مصر ورغم ذلك نجح المايسترو القانونى عمر مروان فى استمالة غالبية دول العالم للموقف الرسمى، لذلك مليون تحية لـ«الوفد» الرسمى المصرى.

 

ثانياً: إلى السيد رئيس مجلس الوزراء ووزير الشباب والمستشار مرتضى منصور الشعب المصرى يحيى مرتضى منصور على موقفه الوطنى بعدم التوجه إلى الدوحة لأداء مباراة السوبر والشكوى أمام المحكمة الرياضية الدولية بسبب رعاية قطر للإرهاب العالمى وعلى وزارة الشباب تحمل تكاليف المحامى.

رغم أننى أهلاوى الهوية الرياضية ولكنى أحيى المستشار مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك لإصراره وإصرار مجلس إدارة نادى الزمالك لموقفهم الوطنى فى مساندة النظام المصرى فى مواجهة الإرهاب والدولة التى تعتبر رقم واحد فى مساندة الإرهاب العالمى وهى قطر، فقد قرر الاتحاد الأفريقى لكرة القدم «الكاف» بأن تقام مباراة السوبر الأفريقى فى قطر بين فريقى الزمالك وبطل تونس، وذلك لأن قطر وعاصمتها الدوحة طبقاً للتقارير الدولية هى دولة راعية للإرهاب بالمستندات والتقارير الدولية، وطبقاً لما رددته وكالات الأنباء العالمية والإقليمية أن قطر تساعد منظمة داعش الإرهابية مادياً ومعنوياً من خلال المساندة الإعلامية عن طريق قناة الجزيرة والقنوات التى تبث إصدارها من قطر أو من تركيا، ومعروف اتجاهها لفكرة مساندة الإرهاب فى كل دول العالم، خاصة فى مصر وليبيا والسودان والعراق ولبنان، وذلك بالمستندات العالمية، لذلك أحسن مجلس إدارة نادى الزمالك صنعاً حينما قرر تكليف هانى زادة عضو مجلس إدارة الزمالك بملف شكوى الكاف الأفريقى والبحث عن محام دولى لإقامة قضية ضد الاتحاد الأفريقى لتعنته ضد نادى الزمالك بالإصرار بإقامة مباراة السوبر فى قطر رغم العداوة بين جماهير الشعب المصرى بكل انتماءاته الكروية ضد المسئولين القطريين على كافة المستويات السياسية والرياضية، وذلك لمساندة الحكام القطريين الإرهاب ضد الشعب المصرى والتمويل لكل المنظمات الإرهابية التى تهز الاستقرار داخل مصر، والعداوة التاريخية ليست بين الشعب المصرى والشعب القطرى، ولكن العداوة التاريخية بين الشعب المصرى والحكام القطريين، وذلك لدورهم المكشوف والمؤيد بالمستندات ضد الاستقرار فى مصر بعد النجاح فى كل المجالات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للنظام المصرى فى عهد الرئيس السيسى.

إن ذلك الموقف من الاتحاد الأفريقى يعتبر انحيازاً كاملاً لدولة قطر لأن لاعبى الزمالك فى قطر سوف يلعبون تحت ضغط كراهيتهم إلى الحكام القطريين والمناخ العام أثناء المباراة سوف يكون مناخ عداوة وكراهية، خاصة بعد اختيار محام دولى متخصص فى مثل هذه القضايا، وسوف يدفع نادى الزمالك من ميزانيته أتعاب ذلك المحامى الدولى، لذلك أتمنى من رئيس مجلس الوزراء ووزير الشباب والرياضة أن يقوما بدفع نفقات المحامى الدولی المتخصص من ميزانية الدولة وعدم تحمل نادى الزمالك نفقات المحامى الدولى ويكفى نادى الزمالك موقفه الرجولى بعدم اللعب على أرض ممولى الإرهاب ضد مصر وقتلة الشعب المصرى وأفراد القوات المسلحة وأفراد الشرطة المصرية على يد الإرهابيين الذين تمولهم قطر وذلك أمام العالم كله والمستندات الموجودة تحت يد نادى الزمالك فى أن قطر تمول الإرهاب كثيرة ودولية تحت يد مجلس إدارة الزمالك وكم أتمنى من رئيس الوزراء ووزير الشباب فى حالة تأهل الفريق الكبير لتصفيات كأس العالم المقامة فى الدوحة 2020 عدم اشراك الفريق الكبير حتى ترتدع

قطر عن مساندة الإرهاب ضد مصر وضد العالم كله وبذلك تفشل دورة تصفيات كأس العالم فى قطر فى 2020 لأن قطر تساند الإرهاب فى العالم علاوة على حقيقة واضحة مثل الشمس يعرفها العالم كله أن حصول قطر على تنظيم كأس العالم فى 2020 كان بالرشوة والفساد وتم رشوة جميع المسئولين فى الفيفا من أول رئيس الفيفا بلاتر إلى كل المسئولين فى الفيفا لكى يتم اختيار قطر لتنظيم كأس العالم فلا يمكن أن تشترك مصر فى دورة عالمية حصلت عليها قطر بالرشوة والفساد فحصولها على تنظيم مباريات كأس العالم باطل وما بنى على الباطل فهو باطل فإقامة المباريات فى قطر باطل باطل باطل.

 

ثالثاً: إلى رئيس مجلس النواب وكل أعضاء مجلس النواب الوطنيين رغم فرحتنا بفوز منتخب مصر الأوليمبى بكأس أمم أفريقيا للشباب ولكن لنا عتاب على شركة تذكرتى التى أرهقت الشعب المصرى وأذلته للحصول على تذكرة للدورة فيجب تقديم استجواب لوزير الشباب والرياضة بسبب سوء معاملة مؤسسة «تذكرتى» للشعب المصرى واذلاله للحصول على تذكرة لأى مباراة ويجب إعادة تنظيم مؤسسة تذكرتى وتسهيل احتراف اللاعبين فى أوروبا

رغم فرحة الشعب المصرى العارمة الجارفة بفوز أبناء أحسن مدرب فى الدورة الأوليمبية وكانوا جميعا أبطالا ومناضلين لتحقيق الحلم والهدف وهو التأهيل لأوليمبياد طوكيو 2020 بعد أن ساندت الدولة أشرف صبحى فلم تبخل الدولة بأى شىء يطلبه الكاف والاتحاد الأفريقى ولكن هناك شيئا وحيدا كان سلبيا ويستحق التوقف عنده ولابد لرئيس مجلس النواب وكل أعضاء مجلس النواب التقدم باستجواب أو أى وسيلة من وسائل الرقابة البرلمانية الموجودة فى الدستور أو لائحة مجلس النواب بحيث يكون هذا الاستجواب مقدما إلى وزير الشباب والرياضة عن الأداء السيئ لشركة تذكرتى المكلفة بحجز التذاكر وتوصيلها إلى أصحابها فالنظام يقوم على طرق تكنولوجية من خلال المحمول فوق استيعاب الطبقة العادية للشعب المصرى وفوق استيعاب حتى الطبقات المثقفة للشعب المصرى وفوق استيعاب غالبية الشعب المصرى فكان الحصول على تذكرة فى أى مباراة معجزة فكان النظام يقوم بالاتصال بموقع «تذكرتى» ولابد من الإجابة عن عدة اسئلة وهى الاسم والرقم القومى والعنوان والسن واسم الوالد الثلاثى واسم الوالدة ومحل الإقامة والرقم القومى وارسال صورة الرقم القومى وارسال صورة شخصية لك وبعد ذلك ترد عليك مؤسسة تذكرتى إذا ردت وغالبا لا ترد لاعطائك الرقم الذى تشترى به التذكرة وبطاقة تعريف تعلقها فى صدرك عند الدخول للمباراة وأنا شخصيًا أردت حجز تذاكر لى أنا وأحفادى فكانت أمنية عمرهم أن يشاهدوا ذلك الحدث التاريخى العالمى بحصول مصر على الكأس والتأهل لدورة طوكيو 2020 وقمت بهذه الإجراءات المرهقة أربع مرات وأخذت فى المرة الأولى رمز التحقيق الخاص لى رقم 311512 وفى المرة الثانية رقم التحقيق الخاص بى رقم 533167 وفى المرة الثالثة رقم التحقيق الخاص بى 311512 وفى المرة الرابعة رقم التحقيق الخاص بى 533167 وفى كل مرة تتجاهل شركة تذكرتى الرد على وحتى من حصل على رد كان أخذ التذكرة من شركة أورنج الموجودة أمام سنترال ألماظة وكانت الطوابير تمتد لمسافة نصف كيلو أمام الشركة لأخذ التذكرة التى حصلت عليها فهذا النظام ليس لاسعاد الشعب المصرى ولكنه لإذلال الشعب المصرى فالشركة لا ترد عليك دائما وهناك رقم مختصر للشركة فهذا الرقم لا يرد أبدا فبعد الدخول على موقع تذكرتى للحصول على بطاقة المشجع لا تحصل على بطاقة المشجع فبدون بطاقة المشجع لن تستطيع حجز التذاكر، إنها رحلة عذاب لذلك لابد من التدخل من وزير الشباب والرياضة لتسهيل الإجراءات ولابد من أعضاء مجلس النواب الضغط على وزير الشباب والرياضة لتسهيل الإجراءات لأن عملية اذلال وتعذيب الشعب المصرى يجب أن يزيلها ممثلو الشعب المصرى الذين تم انتخابهم فهم مسئولون عن بحث شكاوى وهموم الشعب المصرى وكان أحد هموم وشكوى الشعب المصرى هو نظام تذكرتى الذى يجب تغييره بنظام آخر أكثر سهولة وفيه راحة للشعب المصرى وليس ازهاق وإرهاق الشعب المصرى وهنا كذلك هناك سؤال آخر يجب أن يوجه من أعضاء مجلس النواب إلى وزير الشباب والرياضة وهو تسهيل التحاق لاعبى المنتخب الأوروبى للعب فى الدورى الإنجليزى والفرنسى والإيطالى والاحتراف الخارجى ولابد من وزير الشباب والرياضة لجميع الأندية فى مصر وخاصة الأهلى والزمالك فى عدم المغالاة فى المطالب المالية من أجل الاحتراف فى الخارج لأن هذا الفريق البطل هو إحدي ركائز الفريق الدولى الكبير الذى لا طعم له وفاقد الروح القتالية فهناك اشاعات من أحسن لاعب فى الفريق رمضان صبحى لكى يحترف فى أحد أندية إيطاليا واللاعب مصطفى محمد هداف البطولة للاحتراف فى أحد أندية إيطاليا وهناك عرض لحارس المرمى محمد صبحى للاحتراف فى أحد الأندية الإنجليزية فحق هؤلاء اللاعبين الاحتراف بالخارج مكافأة على دورهم البطولى وبذلك يكون هناك فريق دولى كبير يستحق احترام كل الفرق الرياضية ويكون به أحد عشر محمد صلاح لاعب ليفربول.