رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

وزير الزراعة ومحافظ أسيوط يتفقدان محطة غربلة التقاوي ببني غالب

بوابة الوفد الإلكترونية

تفقد الدكتور عز الدين أبوستيت، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، واللواء جمال نورالدين، محافظ أسيوط، محطة غربلة التقاوي ببني غالب، للوقوف على استعدادات استلام تقاوي الموسم الشتوي الجديد قبل تجهيزها.


أكد وزير الزراعة أهمية الاستعداد الجيد لتوفير تقاوى المحاصيل الزراعية بأسعار مناسبة للمزارعين، والمميزة بإنتاجيتها العالية، ومقاومة للظروف البيئية المتباينة وقليلة استهلاك المياه.


 وشدد أبوستيت على المتابعة الدورية لخطوط الإنتاج وعملية الصيانة لمحطات الغربلة، وتوفير كافة الإمكانات لإعداد تقاوى على درجة عالية من النقاوة لكافة المحاصيل، وطرحها بأسعار مناسبة للمزارعين.


واستعرض الدكتور حاتم إبراهيم، رئيس الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي، الإجراءات والمراحل التي يتم من خلالها تجهيز التقاوي قبل طرحها للبيع للمزارعين بمنافذ الإدارة بالمحافظات المختلفة، لافتا إلى أن المحاصيل الخام التي يحري حاليا الاستعداد لاستلامها في بداية مايو المقبل محاصيل: القمح، الفول، الشعير، حيث تم الانتهاء من غربلة بذرة القطن، والذرة الرفيعة، والشامية، والسمسم، وفول الصويا، والأرز.
وتضم محطة غربلة التقاوي ببني غالب، 18 صومعة منها: 12 صومعة مرحلة أولى سعة كل منها 20 طنا،

و3 صوامع تعبئة مرحلة نهائية سعة كل منها 20 طنا،
و3 صوامع خاصة بالذرة الشامية سعة كل منها 10 أطنان، كما تبلغ قدرة تشغيل المحطة في السحب على البيارك الخارجية 12 طنا في الساعة، وقدرة تشغيل الغربلة النهائي حوالي 8 أطنان في الساعة.


ويرافق وزير الزراعة خلال زيارته إلى محافظة أسيوط: الدكتور محمد سليمان، رئيس مركز البحوث الزراعية، والمهندس إبراهيم سرور، وكيل وزارة الزراعة بأسيوط، الدكتور جمال سرحان، رئيس الإدارة المركزية للمحطات، الدكتور ممتاز شاهين، مدير معهد بحوث الصحة الحيوانية، الدكتور علاء خليل، مدير معهد بحوث المحاصيل الحقلية، الدكتور أشرف هاشم، مدير المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، الدكتور أيمن عبدالعال، رئيس قطاع الإنتاج، الدكتور حاتم إبراهيم، رئيس الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي، الدكتور ماهر المغرب،ي مدير مشروع المزارع المصرية.