عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

وزير التعليم العالي يشهد منصة الشباب بالمنتدى

د. خالد عبدالغفار
د. خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي

 شهد د. خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فعاليات منصة حوار الشباب "Youth Talk Dome"، التي يتم تنظيمها على مدار ثلاثة أيام، بحضور أكثر من 50 متحدثًا، وأكثر من 30 رائد أعمال في مختلف المجالات، وعدد من المستثمرين وكبار ممثلي الشركات العالمية، تقام هذه المنصة على هامش المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي والبحث العلمي، المقام برعاية وتشريف رئيس الجمهورية، خلال الفترة من 4 - 6 أبريل الجارى، بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك في إطار إعلان رئيس الجمهورية عام 2019 "عامًا للتعليم".
 وأشاد الوزير بحجم مشاركة الشباب ووعيهم بالقضايا الوطنية، مؤكدًا أنهم الركيزة الأساسية لبناء مصر وصنع مستقبلها، مشيرًا إلى اهتمام الدولة المصرية بالشباب، وتفعيل دوره في الحوار، وتبادل الرؤى، والاستفادة من آرائه ومشاركته في تحقيق أجندة وخطط التنمية المستدامة.
 وأضاف الوزير، أن المنتدى يعد فرصة طيبة للشباب للاستفادة من الخبرات والتجارب المقدمة من رواد الأعمال، ومديري كبرى الشركات العالمية، وأصحاب الكفاءات في التخصصات المختلفة، مؤكدًا أهمية المواضيع التي تتناولها المنصة، التي تتعلق بالإرشاد الوظيفى،

والتدريب وبناء العلاقات، وتمكين الشباب، وبناء القدرات، وتطوير المهارات القيادية، وريادة الأعمال، وكيفية التغلب على التحديات، وغيرها من المهارات الضرورية لسوق العمل ومتطلباته الحديثة.
 استعرض الوزير المشروعات المعروضة بمقر المنصة، التي تتضمن مشروعات لمنصات إلكترونية؛ لتقديم استشارات وخدمات تعليمية للباحثين، وتقديم الدعم الفني للمشروعات الناشئة، وتوفير الخدمات اللازمة للباحثين والمبتكرين في مجال ريادة وتسويق الأفكار.
 خلال فعاليات المنصة ناقش الشباب مفاهيم التجارة الإلكترونية والتسوق الإلكتروني والاستثمارات التي تضخها الشركات العالمية في هذه النوعية من التجارة.
 كما استعرض الشباب من ممثلي الشركات المشاركة في المنصة تجاربهم الناجحة وخبراتهم العملية التي اكتسبوها خلال فترة عملهم، مؤكدين ضرورة الاهتمام بتطوير قدراتهم وفقًا لمتطلبات سوق العمل الدولية.