رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

خبير آثار يرصد أهم الأكاذيب حول الأهرامات وبنائها

على أبودشيش خبير
على أبودشيش خبير الاثار المصرية

قال على أبودشيش خبير الآثار المصرية الجميع مذهول بغموض الحضارة المصرية القديمة لدرجة أن كل شخص يحاول معرفة المزيد عنها فيما يحاول البعض ادعاء الأكاذيب للنيل منها


ومن أهم هذه الأكاذيب: 

 

أهرامات السودان قبل الأهرامات المصرية

 

 من المعروف للعالم أجمع أن بناء الأهرام كان في مصر منذ الأسرة الثالثة أي منذ الملك زوسر، ما يسمى بعصر بناء الأهرام، وتم بناء أهرامات السودان في عصر الأسرة الخامسة والعشرين الكوشية في النوبة السودانية منذ حوالي عام 750 قبل الميلاد أى منذ حوالي 2750 عاما، وبعد أهرامات مصر بحوالي ألفى عام.

 

ولسوء حظ هؤلاء إن الاكتشافات الأثرية في منطقة منف التي تعرف حاليا باسم الجيزة وخاصة في منطقة الهرم نؤكد لنا أن المصرين القدماء هم من قاموا ببناء الهرم بلا شك أو جدل، وقبل هذه الكشوف قال هيرودوت (عندما زار مصر في القرن الخامس ق.م حول الهرم أخبره الكهنة المصرين أن 100 ألف عامل قد كدحوا لمدة 20 عاما لبناء الهرم الأكبر (خوفو) لكن التقديرات الحديثة ترجح غير ذلك، ولكنا هنا نتحدث عن الشاهد وعن التأريخ وهو نسب بناء الهرم للمصرين.

 

بنى الهرم من العبيد والسخرة


العبيد لا تسطيع تشيد عمل هندسي متكامل يحير كل المتخصصين في علم الهندسة والعمارة حتي الان ولذلك لم يتم بناء الهرم عن طريق السخرة، والدليل على ذلك الاهتمام بالعمال الذين قاموا بتشييد الهرم من خلال الرعاية الصحية وعمليات البتر وأثبتت الكتابات الهيروغليفية ذلك، وأكدت الحفائر هناك على وجود ما تبقى من عظام الماشية والأسماك التي كان يتغذى عليها المصري القديم الذى كدح لتشيد الهرم وبناء مقابر لهؤلاء العمال التي اكتشفت عام 1989وتم الكشف من خلالها على مجموعة ضخمة من المقابر من مقابر عمال الهرم فضلا عن التماثيل  والأدوات التي كان يستعملها وأدوات طهى الطعام وصانعي الفخار والخبز والمطابخ الميدانية لطهى الطعام لهؤلاء العمال ووجود في هذه المقابر الألقاب التى تدل على بناة الهرم ومنها (مشرف جانب الهرم، رئيس الحرفين، رئيس العمال، مراقب البناء، مدير أعمال الملك) وتؤكد الدلائل التي عثر عليها داخل المقابر وجودت حالات تم علاجها طبيا مثل الكسور وعمليات بتر ناجحة لليد والقدم، كل هذه الاكتشافات تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الأهرام تم بناؤها بأيد العمال المصرين، ولدينا أيضا الدليل القاطع على أن المصريين هم من بنوا الأهرام.


اليهود والأهرامات
قال البروفسور إسرائيل فينكلشتاين، رئيس معهد الآثار في جامعة تل أبيب، أنه لا توجد أى شهادات تاريخية أو أثرية تدل على أن اليهود هم بناة الأهرامات وبالرجوع إلى الدلائل التاريخية يتضح أنه لم يكن هناك يهود في مصر لدى بناء الأهرام.، كما أن الكتب المقدسة لدى اليهود كالتلمود والعهد القديم لا توجد بها ما يشير إلى ذلك علما بأنها أقرب تاريخيا إلى الحدث، ولو تم ذلك لكان الأولى لليهود ذكره
وأن الأهرامات بنيت في المملكة القديمة والمملكة المتوسطة. والأمر غير ممكن من ناحية كرونولوجية، إذ إن بناء الأهرام توقف كليا قبل نهاية عهد المملكة المتوسطة قبل عام 1640 قبل الميلاد في حين أن بنى إسرائيل ظهروا في مصر في ظل الدولة الحديثة المصرية.


قوم عاد هم بناة الهرم 
حدد القرآن الكريم موطن قوم عاد في القرآن صراحة في عدة مواطن، حيث قال تعالى " أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ* إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ* التي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا في الْبِلادِ* صدق الله العظيم.


 فهي مدينة إرم التي اكتشف موقعها عالم الآثار نيكولاس كلاب عام 1990 وحددها جغرافيا في المنطقة بين اليمن وعمان.


كما ذٌكر في القرآن صراحة قول تعالى و"اذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف وقد خلت النذر من بين يديه ومن خلفه ألا تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم " صدق الله العظيم.


والأحقاف هنا جمع حقف وتعنى لغويا الرمال وهي المدينة الرملية ارم التي اكتشفت 1990 ويوجد بها الكثير من الأعمدة الضخمة والقصور الفارهة، وهنا دلالة على أن قوم عاد ذكروا في القران على حدة وذكر قوم فرعون أيضا على حدة (وفرعون ذو الأوتاد) فذكر القرآن الكريم كل قوم على حدة، وهذا دليل على عدم صله قوم عاد بمصر وذكر القرآن الكريم أن قوم عاد أهلكناهم بريح صرصر عاتية وهذه نتيجة لتكذيبهم هودا علية السلام فتحولت مدينتهم من جنات وعيون إلى مدينة يكسوها الرمال حتى اكتشفت مدينة إرم.


كما ان طول القامة لقوم عاد يتراوح ما بين 20 إلى

30 مترا وبالنظر إلى الممرات الداخلية للهرم ولحجم هؤلاء فهذا يبطل نظرية المشككين فضلا عن وجود هياكل عظيمة عملاقة في اليمن، وصحراء الربع الخالي وعدم وجود مثل هذه في مصر وأرجو من جميع المشككين النظر إلى أطوال المومياوات المصرية.


أقوام أتت من الفضاء قامت ببناء الهرم 
قالوا ان هناك أقوام أتت من الفضاء وان عالم الاثار الشهير الدكتور زاهي حواس يخفي هذه الأدلة أسفل مكتبة في الحمام 
وحين جاء أحد الصحفيين اليه قال له أنك تخفي اسرار القارة المفقودة واسرار كثيرة أسفل مكتبة وخصوصا في الحمام ولحسن الحظ كان هناك بعض الترميمات بمكتبة ودخل الصحفي الى الحمام ولم يجد أي شيء ونشر ذلك للعالم أجمع. 


بني الهرم كائنات فضائية 
لدينا أهم كشف في القرن الحادي والعشرين وهو اكتشاف بردية وادي الجرف التي تثبت ان من بنوا الاهرام هم المصريين وتوضح البردية توضح بالتفاصيل الكاملة طريقة بناء الهرم الأكبر خوفو، وأسماء العاملين البنائين للهرم.
وتعد من أهم الوثائق التي تثبت أن الهرم الأكبر خوفو كان من أهم المشاريع القومية العملاقة في مصر القديمة وفى إحدى هذه البرديات بردية لموظف يدعى مرر وتمدنا هذه البردية بمعلومات عن نقل كتل الحجر الجيري من محاجر طره على الضفة الشرقية لنهر النيل إلى هرم خوفو المستخدمة في عملية البناء.


هيرودوت: هرم خوفو بنى بالدعارة
يقول عليه البعض أبو التاريخ والبعض يقول أبو الأكاذيب 
قال هيرودوت قال في كتابه إن هرم خوفو بنى بالدعارة، عندما طلب خوفو من ابنته ممارسة البغاء، فكان يعطيها كل رجل الحجارة لاستكمال بناء الهرم، وهذا غير صحيح على الاطلاق 


جاء هيرودوت لزيارة مصر في وقت كانت اليونان تعادى مصر، وبالتالي فهو كان ينحاز لبلاده في طريقة كتابة التاريخ المصري، لأنه في كثير من الأحيان يعتمد على مصادر يونانية موجودة بمصر آنذاك، لكن في الوقت نفسه قام بسرد حقائق مهمة، لا نستطيع أن ننكرها، فكان يسجل كل الشواهد التي يراها، مشيرا إلى «مانيتون» الذى قام بكتابة التاريخ ولكن النسخة الأصلية من تاريخ مانيتون فقدت أثناء حريق مكتبة الإسكندرية، ولم يصل من هذا التاريخ إلا مقتطفات نقلها بعض المؤرخين.


أهرام المكسيك ومثلث برمودا هل كانوا قبل بناء الهرم.


يوجد بالمكسيك هرم يسمى هرم الشمس ويعد سابع أضخم أهرام العالم وارتفاعه 71 مترا ويقع بالقرب من مكسيكو سيتي عاصمة القديمة بالقرب من مكسيكو سيتي عاصمة المكسيك، وبها عدة أهرامات أشهرهم هرم الشمس ولكن هذه الأهرامات حديثة مقارنة بالأهرام المصرية التي لا تزال شاهدة على عظمة هؤلاء المصرين بعلوم الفلك والهندسة وغيرها من العلوم.
 
الهرم ليس لخوفو 
ومؤخرا نشرت صحيفة "إكسبريس" البريطانية، تقرير لها عن هرم خوفو، حيث ادعت أن البعض يعتقدون أن اسم خوفو الذي تم اكتشافه على جدران الهرم الأكبر، إحدى عجائب الدنيا السبع القديمة، تم إضافته في مايو 1837، والشخص الذى ذكر زكريا ساتشين، لم يدرس الاثار المصرية وهى محاوله فاشله للشهرة ليس الاent from Yahoo Mail on Android