رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شاهد.. مواطنون عن استعدادهم للعام الدراسي: الدروس أهم من الهدوم

بوابة الوفد الإلكترونية

أيام قليلة تفصلنا عن قدوم العام الدراسي الجديد بعد عدة أشهر من الأجازة الصيفية، واستمتاع الأولاد بجو اللهو والسهر لأوقات متأخرة والتنزه ومشاهدة التلفاز والاستمتاع بالوقت دون قيود، ليبدأ عام جديد يعود فيه الطلاب إلى المذاكرة والاستيقاظ مبكرًا.

 

ويستعد أولياء الأمور للعام الجديد من خلال شراء المستلزمات الدراسية لأبنائهم، والملابس المدرسية.

 

وفي هذا الصدد رصدت عدسة "بوابة الوفد"، كيفية استعداد أولياء الأمور والطلاب لبدء العام الدراسي الجديد، لتجتمع الآراء حول شرائهم للمستلزمات المدرسية من زى مدرسي والحقائب والأدوات الكتابية، وآخرون يستعدون من خلال حجز الدروس الخصوصية.

 

وقالت منى سعد، ربة منزل، إنها قامت بشراء المستلزمات الدراسية وذكرت أن الأسعار مناسبة للجميع وليست مرتفعة ولكنها تختلف عن العام السابق بنسبة قليلة.

 

وقال أحمد شكري، طالب في الصف الثاني الثانوي، إنه استعد من خلال شرائه الزى المدرسي والأدوات الكتابية من أسبوع، مشيرًا إلى أن الأسعار تختلف من محل لآخر وذلك حسب مكان تواجد المحل.

 

ومن جانب آخر اشتكى محمود عبدالله، عامل، من ارتفاع الأسعار المدرسية وخاصة الحقائب،

لافتًا إلى أنه قام بشراء حقيبة مدرسية بقيمة 220جنيه؛ إرضاءً لابنته، قائلًا " بنتي طلبت منى شنطة إدتها كل الفلوس اللي معايا علشان تجيبها".

 

وذكر أشرف مسعد، موظف في شركة، أن الأسعار ارتفعت ثلاثة أضعاف الأعوام السابقة، مشيراً إلى أنه استعد أيضا لمصروفات الدروس الخصوصية التي أصبحت جزءا أساسيا من الميزانية لا يمكن الاستغناء عنه، قائلًا "بنعمل جمعية علشان الدروس الخصوصية اللي بقت أهم من الهدوم والكتب".

 

وأضاف محمد جابر، موظف، أن ابنته في الصف الثالث الثانوي، استعدت منذ شهر سابق  لبدء هذا العام من خلال تواجهها للمراكز لحجز الدروس الخصوصية، قائلًا "بنتي بقالها شهر بتلف على المراكز تحجز الدروس".

 

شاهد الفيديو كاملاً..