تمويل مُيسر لدعم وإنشاء المدارس اليابانية
كتب سامی الطراوي:
شهد المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء اليوم مراسم التوقيع علي اتفاق تمويل ميسر الذى تقدمه الحكومة اليابانية في إطار برنامج الشراكة التعليمي المصرى الياباني لدعم وإنشاء المدارس اليابانية فى مصر وتصل قيمة
وقع الإتفاق عن الجانب المصرى الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وعن الجانب الياباني الدكتور شينيتشي كيتاوكا رئيس هيئة التعاون الدولي اليابانية. كما وقعت الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي والسفير تاكيهيرو كاجاوا سفير اليابان لدي القاهرة علي تبادل المذكرات الخاصة بإتفاق التمويل الميسر المقدم من الحكومة اليابانية.
ويهدف الاتفاق إلي تعزيز برنامج الشراكة التعليمي المصرى الياباني الذى تم الإعلان عنه خلال زيارة السيد الرئيس عبد الفتاح السياسي إلي اليابان في الفترة من فبراير إلي مارس 2016، من خلال توفير الدعم اللازم للموارد البشرية العاملة في هذا القطاع الهام بما يسهم في تطوير العملية التعليمية. ويأتي ذلك من خلال نقل الخبرات اليابانية في قطاع التعليم إلى نظيره المصرى بمختلف مراحلة العمرية للنهوض بجودة الخدمات التعليمية المقدمة للطلاب في المدارس المصرية اليابانية بما يضمن توفير الاعداد المناسب لقدرات وإمكانيات الأجيال القادمة والقدرة علي المنافسة في سوق العمل بمختلف المجالات.
ـــــــ
مكتب رئيس مجلس الوزراء
القاهر ة :21/2/2018
بيان صحفى
ــــ
شهد المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء اليوم مراسم التوقيع علي اتفاق تمويل ميسر الذى تقدمه الحكومة اليابانية في إطار برنامج الشراكة التعليمي المصرى الياباني لدعم وإنشاء المدارس اليابانية فى مصر وتصل قيمة
وقع الإتفاق عن الجانب المصرى الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وعن الجانب الياباني الدكتور شينيتشي كيتاوكا رئيس هيئة التعاون الدولي اليابانية. كما وقعت الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي والسفير تاكيهيرو كاجاوا سفير اليابان لدي القاهرة علي تبادل المذكرات الخاصة بإتفاق التمويل الميسر المقدم من الحكومة اليابانية.
ويهدف الاتفاق إلي تعزيز برنامج الشراكة التعليمي المصرى الياباني الذى تم الإعلان عنه خلال زيارة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلي اليابان في الفترة من فبراير إلي مارس 2016، من خلال توفير الدعم اللازم للموارد البشرية العاملة في هذا القطاع الهام بما يسهم في تطوير العملية التعليمية. ويأتي ذلك من خلال نقل الخبرات اليابانية في قطاع التعليم إلي نظيره المصرى بمختلف مراحله العمرية للنهوض بجودة الخدمات التعليمية المقدمة للطلاب في المدارس المصرية اليابانية بما يضمن توفير الاعداد المناسب لقدرات وإمكانيات الأجيال القادمة والقدرة علي المنافسة في سوق العمل بمختلف المجالات.