رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أيها الارهابيون أتقوا شر غضب الشعب المصري !!!

 

أيها المغيبون أنظروا جيدا للتاريخ لكي تعرفوا حقيقة هؤلاء العملاء والخونة الإرهابيين وتاريخهم الملوث بالدماء , عصابة حماس الارهابية وكفار بيت المقدس والقسام وغيرها من الفصائل الارهابية إذا حاولت أطلاق صاروخ من صواريخ فرح العمدة علي اسرائيل وأصاب مواطن اسرائيلي .., ماذا تفعل إسرائيل؟..

ترسل لهم طائراتها وتدك معاقل حماس الإرهابية وعصابتها من الارهابيين في قطاع غزة المحتلة ويهربون مثل الفئران عبر الانفاق التي اكتشفنها عبر حدودنا ويتركوا الشعب الفلسطيني الجريح يدفع الثمن غاليا من حصد الارواح من الاطفال والنساء والشيوخ من المدنيين الابرياء وتدمير البنية التحتية لقطاع غزة المحتلة .
هذا هو الفرق بيننا وبين اسرائيل الان عصابة حماس الارهابية تستعرض بأسلحتها بالمرتزقة علي حدودنا باستعراض القوة ونسوا أن هذه الاسلحة والسيارات والمدافع  والملابس والاحذية والمأكولات وغيرها من تبرعات الشعب المصريين للمقاومة لتحرير فلسطين ولكن وقعت في ايدي عصابة ارهابية ولا يعنيهم القضية الفلسطينية ولا يحزنون.., يعنيهم من يدفع اكثر  لسفك الدماء ويردون الجميل لشعب مصر بقتل جنودنا غدرا الذين دافعوا عن قضيتهم عبر التاريخ منذ عام 1948 حتي انتصارات أكتوبر 1973 التي رويت بدماء شبابنا من جنود الجيش المصري والشرطة علي رمال سيناء من أجل القضية الفلسطينية التي أصبحت في خبر كان ؟ هؤلاء العملاء والخونة وزعمائهم من الارهابيين الذين يعيشون في معقل الارهابيين في قطر أقول لهم دبور زن على خراب عشة ونهايتكم عن قريب وحينما نري رد فعل اسرائيل وهي تدك قطاع غزة

المحتلة بجميع أنواع الاسلحة المحرمة دوليا ضد الإرهابيين إذا أصيب مواطن إسرائيلي في يوم من الايام بصواريخ فرح العمدة الفشنك العالم كله يرفع القبعة لإسرائيل وينحني لها بما يفعلونه ضد الارهابيين الذين يحتلون قطاع غزة المحتلة.
وأعتقد وجود نتنياهو في المسيرة  قادة دول الاتحاد الأوروبي والامريكي تندد بالقصاص لما حدث في باريس لها رسالة واضحة الي عصابات الإرهابيين في قطاع غزة المحتلة معنها ستمحوها من علي وجه الأرض بمن فيها إذا فكرت في يوم من الأيام الجماعات الإرهابية في احتياج للمال  تطلق الصواريخ الفشنك علي إسرائيل من أجل ابتزاز الدول العربية بالمليارات وقتها إسرائيل تقوم بواجب الضيافة بالرد المروع وقتها العالم يصفق لإسرائيل على أنهاء أسطورة العصابات الإرهابية التي تاجرت بالقضية الفلسطينية وللأسف الشديد الشعب الفلسطيني الجريح هو الذي يدفع الثمن غاليا إذا لم يجد من ينقذه الآن قبل فوات الاوان من هؤلاء الإرهابيين الذين يحتلون قطاع غزة المحتلة في دولة لازالت تحت الاحتلال الإسرائيلي...؟

[email protected]