عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مصطفى بكري: إبراهيم العرجاني يتعرض لهجمة شرسة وجريمته دفاعه عن وطنه (فيديو)

بوابة الوفد الإلكترونية

 كشف النائب مصطفى بكري، المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، أن الشيخ إبراهيم العرجاني، رئيس اتحاد القبائل العربية، مُستهدف وجرى إطلاق النار عليه أكثر من مرة سابقًا.

 وأضاف خلال لقائه مع برنامج "في المساء مع قصواء" المذاع على قناة "سي بي سي"، السبت، أن العرجاني يتعرض لهجمة شرسة، ولا يزال يتعرض من قِبل جماعات الإرهاب، منوهًا لأدواره الوطنية والباسلة مع الجيش والشرطة، ودفع ضريبة ذلك ومنزله دُمر وظُلم في 2011 بعد سجنة، وقُتل أخيه بلا ذنب.

وتابع: "التقيت بوالدة الشيخ إبراهيم العرجاني، وكانت تتألم من شدة الظلم سابقًا، وجرى اعتقال العرجاني وسالم أبو لافي، بلا أي ذنب".

جريمة العرجاني الدفاع عن وطنه:

 تساءل: "هل جريمة العرجاني دفاعه عن أمن البلاد القومي بعد الوقوف مع الجيش والشرطة ضد الارهابيين، ويتم الانتقام به لهذا السبب؟".

وأكد أن هناك غضبًا من الجماعات الإرهابية وأعداء الوطن من اتحاد القبائل العربية، فهو يستهدف لم شمل القبائل على أرض مصر، ليكونوا درعًا للدفاع عن الوطن.

وقال إن اتحاد قبائل سيناء كان يواجه الإرهاب واعتبره فصيلا من القوات المسلحة، وتم تحريف كلامي  واقتطاعه بأكاذيب، مضيفا أن اتحاد القبائل العربية كيان مدني يقف خلف الدولة المصرية والقوات المسلحة، ويواجه حملة شرسة منذ تدشينه.

عضويات اتحاد القبائل العربية تجاز 10 آلاف:

 أشار إلى أن العضوية تجاوزت الـ10 آلاف عضو من رموز القبائل خلال يومين فقط، وهذا يدل على وعي الشعب المصري، مضيفًا ان هذا الكيان موجود منذ 15 عامًا، وبدأ نشاطه الفعلي من 10 سنوات، وكان حينها العرجاني أمينًا عام للاتحاد، ثم بعد ذلك تشاورنا بأن يكون العرجاني رئيسًا لاتحاد القبائل العربية.

 وأوضح، أن اتحاد القبائل العربية يستهدف توحيد القبائل العربية في ظل وجود أكثر من 20 كيانًا قبليًا، قائلًا: "سنتقدم خلال أسابيع قليلة إلى وزارة التضامن الاجتماعي لنخضع إلى قانون الجمعيات الأهلية، وأمواله تخضع للرقابة، وكل حاجه هتكون خاضعة للقانون"، مؤكدًا أن اتحاد القبائل العربية لا يتجاوز الدستور ولا القانون ويحترم كل مؤسسات الدولة ولا يزايد أحد على وطنية رموزه وقياداته.