رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

نجيب أسعد مرشح الوفد: برنامجى قادر على انتشال الشرابية والزاوية الحمراء من الأزمات

نجيب أسعد
نجيب أسعد

< بداية="" حدثنا="" عن="">

 

- نجيب أسعد «جواهرجى» عضو اللجنة العامة بالقاهرة، أعمل علي خدمة أهالى الدائرة منذ نعومة أظافرى ومساعدتها، الأمر الذي دفعني لخوض الماراثون الانتخابى ممثلاً عن حزب الوفد في دائرة الشرابية والزاوية الحمراء ورمزى الانتخابى «النخلة».

 

< ما="" الخبرات="" التي="" تراها="" فى="" نفسك="" وتؤهلك="" لأن="" تكون="" عضواً="">

 

- رغبتى فى المسئولية وخدمة المواطنين من أهالي دائرة «الشرابية والزاوية الحمراء»، خاصة أنها تغرق في بحر من الهموم والمشكلات المجتمعية والبنية التحتية المهملة، علي سبيل المثال «الحكر الجديد والقديم» به أسر تعيش في الظلام لا أحد يشعر بهم، الإدمان والبطالة قنبلة موقوتة داخلها وأمتلك ملفاً وحلولاً تكفل الارتقاء بمستواهم والنهوض بحياتهم الآدمية.

 

< هل="" انتهيتم="" من="" طرح="" البرنامج="" الانتخابى="" الذي="" تنوى="" طرحه="" علي="" أهالى="" الدائرة؟="" وما="" أهم="" البنود="" التي="" ترتكز="">

 

- بصفتى مرشحاً عن حزب الوفد ألتزم ببرنامج حزب الوفد، والذي أراه كفيلاً بحل الأزمات التي تواجه الدائرة وجعلها نموذجاً مصغراً يحتذى لجميع دوائر مصر، وأهم بنوده «المحليات» ومواجهة البنية التحتية المهملة التي نعاني منها داخل الشرابية والزاوية الحمراء، هنا البنية التحتية منعدمة تماماً فهي متهالكة.

أيضاً تأمين صحي شامل وعادل لكل مواطن، فأبسط حقوق المواطن هو العلاج على نفقة الدولة، وبناء مستشفى مركزى يخدم أهالى الشرابية والزاوية الحمراء، فأقرب مستشفي هنا يبعد عنا عشرات الكيلومترات وهو مستشفي جيهان المركزى وغير المؤهل لاستقبال الحالات الحرجة والخطيرة، العلاج المجاني هو حق أصيل لكل مواطن مصرى ويجب أن تلتزم الدولة بذلك، من خلال إصدار وسن تشريع ولوائح تكفل هذا الحق للمواطن البسيط.

 

< ما="" الوعود="" التي="" ستعطيها="" لأهل="" دائرتك="" لكي="" تحصل="" على="">

 

- أهم الوعود التي قطعتها علي نفسي لأهالى دائرتى تتلخص في القوانين والتشريعات المهمة التي أنوى طرحها داخل المجلس القادم وعلي رأسها «البطالة»، أمتلك حلولاً بديلة وأفكاراً خارج الصندوق للخروج من تلك الأزمة التي نعيش بها، وأيضاً العشوائيات والصحة والتعليم، وغير ذلك من موضوعات مهمة أوجهها بأفكار للخروج من مثل هذه الأزمات التي نغرق فيها منذ عشرات السنين.

 

< ما="" الرموز="" والثوابت="" الوفدية="" التي="" تتخذها="">

 

- قدوتى في الحياة السياسية الوفدية هو الراحل ممتاز نصار عضو مجلس النواب السابق، والقيادي بحزب الوفد، فهو قيمة وقامة كبيرة لكل السياسيين، داخل مجلس الشعب المصري وصاحب بصمات ومواقف لا تنسى.

 

< ما="" رؤيتك="" ورؤية="" الحزب="" للتعامل="" مع="" مشاكل="" مصر="" كالبطالة="">

 

- أسعي لامتلاك الشباب مشروعات صغيرة من خلال بروتوكول تعاون

مشترك مع وزارة التضامن الاجتماعى، وبالتالى حل أزمة البطالة التي نواجهها من خلال إنشاء مصانع ومشروعات متناهية الصغر داخل دائرة الشرابية والزاوية الحمراء وتفعيل العمل واقتصاره علي أبناء الدائرة فقط.

 

< في="" حالة="" فوزك..="" ما="" أول="" طلب="" إحاطة="" ستقوم="" بتقديمه="" تحت="" قبة="">

 

- أمر سابق لأوانه، ولكن لن أكون سوي لسان حال البسطاء والمهمشين داخل المجلس القادم، وطلبات الإحاطة ستكون ضد كل من يتهاون في عمله والفساد والقضايا المهمة والضرورية.

 

< في="" ضوء="" الدور="" التشريعى="" والرقابى="" لنائب="" البرلمان..="" حدثنا="" عن="" أهم="" المحاور="" التي="" ستركز="" عليها="" داخل="">

 

- إتاحة الفرصة للشباب وإشراكهم في مؤسسات الدولة وإعطاء الفرصة للشباب في الفكر وتوصيل فكرهم للمسئولين والخروج من التهميش منذ قيام الثورة، تتلخص تلك المحاور في تنمية وتواجد الشباب في مؤسسات الدولة وإعطاء الفرصة للشباب في الفكر، فهناك فارق كبير بين الحكومة والشباب، وسأحرص على أن أعمل على تقريب تلك المسافة، كما سأعمل جاهداً علي توصيل هذا الفكر تحت قبة البرلمان، فنعلم جميعاً أنه لا يشعر أحد بمعاناة الشباب سوي شباب مثله، فالشباب هم أمل مصر فهم طاقات كاملة ويجب أن يستفيد الوطن من تلك الطاقات واستغلالها لخلق إبداعات كثيرة في جميع المجالات.

 

< ما="" أهم="" القوانين="" التي="" سوف="" تساهم="" في="" تشريعها="" داخل="" أروقة="">

 

- هناك العديد من القوانين التي سأعتزم تشريعها حال فوزى، ولكن يبقي في مقدمة تلك القوانين قانون «العدالة الاجتماعية»، فعلى سبيل المثال نجد الشاب يتقاضى راتباً ضئيلاً جداً، وكذلك تعديل قانون «الإيجار القديم»، فكلاهما سيكونان علي رأس أولوياتى من أجل توفير حياة كريمة لشباب في مستهل حياتهم العملية.